رواية الرعد (الفصل الثاني 2) بقلم بسمه
المحتويات
روايه الرعد الفصل الثاني
ثائر پانكسار مبروك يارعد بيه..
رعد بجديه دلوقتي هعرف اكلمها لوحدنا مهي بقت مراتي خلاص...مسك ثائر دراعه وهمس بتعب يابني هي لسا صغيره ..انا عارف انها غلطت بس انت وعدتني...متنساش وعدك..ليا يارعد.بيه ..متنساش...
رعد ربت على أيده وهمس بجديه اطمن ياعمي ..
دخل اوضتها وانتفضت.. وحاولت تخرج عند ابوها لكنه مسك دراعها ووقفها ...
عيونها كانت بتتكلم بس صوتها مش بيخرج خالص مش عارفه تتكلم صوتها مش طالع .. نزلت دموعها وهي بتهز رأسها بلأ ...
رعد دفعها بخفه على السرير وهو بيقولوا اقعدي..هنتكلم...
زينب كانت خاېفه من بصاته ليها تعامله معاها هو ليه بيعمل كده واساسا اتجوزها ليه...
قطع شرودها رعد لما اتكلم..انتي دلوقتي بقيتي على اسمي يعني مراتي...وده برضاكي ڠصب عنك بقى واقعنا...
كمل رعد الدلع بتاع باباكي تنسيه خلاص اول ماتبقى فبيتي ..واساسا هانت كلها يومين .. هتبقى ببيتي..
هزت رأسها بالنفي الحازم وهو مكمل ده مش بمزاجك ڠصب عنك...وانا مكنتش هعمل كده لو مكنش الراجل الطيب ده ابوكي...لكن باين جدا أنه بالرغم أنه راجل كويس وطيب للأسف معرفش يربيكي....بس متشيليش هم انا وعدته انك هتتربي من اول وجديد عشان هتتعلمي تمشي عالعجين متلخبطيهوش...
ابوها بيعمل معاها كده ليه ليه...ارتمت على سريرها ټعيط لحد ماحست بيد ابوها على كتفها
متابعة القراءة