رواية ترويض ملوك العشق الفصل الثلاثون 30 بقلم كاملة وحصري بقلم لادو غنيم
المحتويات
رؤيه ب الأمضاء هي وجبران الذي فور توقيعه قرب الاوراق من عمران و حازم لي يقومه ب الأمضاء بخانة الشهودو ب الفعل تم الأمر و تزوجها أمام الجميع ثم نهض الماذون وغادر أما الباقين فبدؤ بألقاء المباركات اما عمران فأتي إليه يحادثة بجدية
مش كنا أستنينا لما عمي رياض و الباقين يرجعوا
من مشورهم
أجابه بجدية
أنا مبلغ أبويا بأني هتجوزها وطلبت منه يبلغ أمي و اللي معا و زمانه بلغهم
أومأ بتفهمونظرا لحازم الذي وقف أمام رؤيه يباركها بعين كارها
مبروك يا رؤيه هانم
تلبكت بقلقاورفضت النظر له وأكتفت بقول
عقبال كدا
ماشهد علي عقد جوازك من أختي يا
حازم
هكذا قاله جبران بعدما أتي و وقف بجوار زوجته فنظرا له حازم بكراهيه يخفيها بمكرا
عن قريب أوي هتشهد علي عقد جوازي متقلقش
كل حاجة بأونها
علمت رؤيه خبث كلماته و الما يلمح فأمسكت بذراع جبران وكأنه أمانها ب الحياة اما جبران
ف رد عليه برسمية
الله المعين
تدخلت نجمة قائلة بسعادة
بجد احله فرحه قبل خطوابتي_بس أنت مقولتليش يا جبران أنك عايز حازم عشان يشهد علي عقد جوازك من رؤيه
لحقته النظرات الحائره خصيصا من عين حازم الذي طرح سؤلا
أيوا جبران اللي طلب مني كدا
قوص حاجبيه مستفهما
بس مقولتليش أنك أنت اللي قايلها تكلمني وتطلب مني أني أجاي!!
زم شفاه بهدؤ ك المعتاد
في حاجات مبتبقاش مهمه أن الواحد يفتكرها المهم أنك في الآخر أهو جأت و كمان بقيت شاهد علي عقد جوازي أظن أنك تعبت النهارده تقدر تروح عشان ترتاح وتيجي بكرا حفلة الخطوبة و أنت فايق و رايق ع الأخر
فرك جبينه بحنقا
فعلا محتاج أني أريح شوية عشان في خنقة كدا بتيجي للواحد مره واحده بتخليه مش طايق نفسه عن أذنكم
لم يلقي حتي تحية الوداع و ذهب ك الرياح العاصفه بتمرد وركب سيارته من ثم ضړبا اداة القياده عدة مرات اثتاء صياحه الغاضب
يا ابن ماشي بقي بتتجوزها قدام عيني وحياة أمك لجيبك بس صبرك عليا
هكذا توعد له وقاد السيارهاما ب الداخل فكانت صعدت رؤيه برفقة جبران لحجرة نومهم بعدما
متابعة القراءة