رواية "چريمة عشق"(كاملة حتى الفصل الأخير)بقلم مريم نصار

موقع أيام نيوز

اخر صيحه وكان قميص لا تعليق عليه وعاصم طبعا زي ما احنا عارفين كان عامل ميك اب في وشه
بيتر شاور للبودي جارد وقلعه عاصم ولبسوه القميص وكان عاصم ھيموت غيظ
وصوره فيديو مع البودي جارد وكانت ڤضيحه بمعنى الكلمه وعاصم كان خلاص بيطلع ڼار من دماغه مش قادر يستحمل اهانه اكتر من كده
اتبهدل برده يا جماعه راجل ولابس قميص وحاطت ميك اب ومربوط والبودي جارد جمبه وكمان طارق قال لواحد من البودي جارد شيلو بين ايديك علشان اصوره وفعلا البودي جارد شاله وصوره وكان منظر عاصم ڤضيحه بمعنى الكلمه
وبعدها آدم قال خلاص قلعوه القميص ده ولبسو البدله وفعلا قلعوه القميص ولبس بدلته ورجعوا مكانه مربوط
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبعدها آدم قالي بيتر
 بيتر لو عايز تروح انت روح
بيتر لا انا قاعد يا آدم علشان مش عايزك تتهور
آدم يا عم قوم روح معلش ريحني وبعد محاولات بيتر روح
وطارق استنى قدام باب المخزن
بقلم Mariem Nasar
آدم قرب من وش عاصم جامد اللي عدى ده كان حماده واللي جاي حماده تاني خالص
كل كلمه يا عاصم الكلب مش هنسهالك واوعا تكون مفكر كلامي بالهداوه ده نساني لا دي في ڼار بتزيد
وادم فك عاصم ومسكه من كتفه وايده التانيه بوكسات ورا بعض في وش عاصم
وعاصم بيحاول يدافع عن نفسه ولكن شتان
آدم انت بقى بتبص ل مراتي انا تقولى بتعشقها وكل كلمه الضربه بتزيد
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وادم بينتقم وجاب كل الجديد والقديم
ووش عاصم ما بقاش باين من الډم عايز تتجوز مراتي انا
وساب وشه ودخل على معدته وصدره وبطنه وضهره ورجله ونيمه على الارض وفين يوجعك
وعاصم مش قادر يقف ولا يقاوم ولا يعمل اي حاجه لانه ما اكلش ولا شرب وكمان مضړوب بالجزمه والشبشب من البنات عاصم بينهج وبقه كله ډم
ادم وقفه تاني مش دي عينيك اللي انت كانت على مراتي وادم جاب الاله الحاده اللي زي المسمار من على الترابيزه
آدم خلاص ابليس ف شخصية ومسك المسمار وقال
آدم العدوي لما بيوعد بيوفي يا عاصم يا بن ابتسام حرف H ده اول حرف من اسم هنا انما تصفيه عينك دي للذكرى اللي بجد
اما طارق كان قلقان ومتوتر من شكل ادم وخاېف وبيفكر ياترى آدم عمل كل ده علشان بس عاصم كان بيفكر انه يخطف مريم علشان ينتقم
ولا في حاجه اكبر لا لا انا لو مكان آدم كنت هاعمل اكتر من كده وهاقتله طيب آدم شكله كان عامل كده ليه وسرحان مع نفسه
ورنا كمان كانت بتجهز الشنط وكانت سرحانه وبتفكر في مريم
اما عاصم البودي جارد طلعوا على مستشفى بيتر ودخل الجراحه لانه عنده كسور في جسمه وعينه كده خلاص راحت وهيضطر يشوف بعين واحده
وطارق أمر أن يكون في ٢ عساكر واقفين حراسه قدام اوضه عاصم علشان بعد ما يفوق ويخف هيطلع على السچن وامه ما تعرفش حاجه ولا حد قالها لانه من ساعه ما شد شعرها وطردها بره هي ما اتصلتش عليه وسوزى طبعا بتدور على راجل تانى غير عاصم لان ده شغلها
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
عند آدم. بقلم Mariem Nasar
بعدها اتحرك وقعد على الكنبه اللي قصاد السرير وعينيه مفتوحه طول الليل يبص على مريم وبيجاهد ويطرد الفكره لكن الشيطان فاتح صفحه قدام عيون آدم ومش شايف غير الكلمات دي وبس وكمان الشيطان بيعيد كل كلام عاصم في ودن آدم وفضل على الحال ده لحد الساعه سبعه الصبح وفي الاخر قام ودخل الحمام ووقفت تحت الدش بهدومه والميه نازله ساقعه والدم بينقط في الارض وما كانش حاسس بحاجه
لدرجه ان الشيطان وصله فكره ان ممكن اللي في بطن مريم ده لا لا وآدم طرد الفكره دي
ولكن خلاص مش قادر والشيطان عمل معاه محادثه طيب فاكر لما دورت عليها في خطوبه هنا وقالتلك كنت جوه بشرب عصير وانت كنت بتدور عليها طيب يمكن تكون مريم بتكدب لان عاصم في الوقت ده مكانش موجود
طيب فاكر لما سبتها ليلتين في المستشفى وكنت انت مش موجود
طيب لما تروح الشغل وتتاخر عليها لااا
وادم خلاص هيتجنن الشيطان فعلا مسيطر عليه
وقعد في الحمام اكتر من ساعه تحت الميه وفي الاخر حاول يهدا علشان حاسس ان راسه ھتنفجر من كتر التفكير
اخد الشاور وخرج من الحمام ولبس وراح وقف قدام التسريحه وبص على مريم من المرايه وهي نايمه وقال لا مش معقول مريم مش كده ابدا
الشيطان جاله وتكلم معاه طيب انت سالت عليها قبل الجواز
آدم لا لا بس مريم دي مؤدبه جدا
الشيطان شوفتها قبل الجواز ده يادوبك اسبوع واتجوزتها
آدم لا مريم كويسه وكمان منقبه
الشيطان اكيد بتداري فيه طيب ما هي كشفت النقاب قدامك في اول مقابله معاك في المكتب
طيب تعرف سبب انها سابت بيت اخوها ليه وكمان قاعده عند جوز اختها ليه ولا هي المنقبه بتقعد في بيت جوز اختها عادي وبيت ابوها لااا
آدم لالا اخوها كان عايز يبيعها ويجوزها بالرخيص
الشيطان وانت صدقت كان ممكن جوز اختها يقف لاخوها ويربيه ومريم كانت فضلت عايشه في بيت ابوها انما سيرتها الوحشه وسمعتها هي اللي طفشتها من بيت ابوها
اخوها لو كان واثق ان اخته محترمه كان اكيد هيجوزها جوازه كويسه
آدم مسك دماغه وبيحارب نفسه وفي صراع جواه
لاااا مريم مش كده وبيجاهد على قد ما يقدر مريم مش كده
وبص عليها وعينيه بقت لون الډم
الشيطان طيب عاصم عرف شكلها ازاي ده قالك على لون شعرها
والغمازه طيب شافها امتى وعرف ان مريم عندها غمازه لا وكمان قالك في خدها اليمين
طيب لون شعرها الجديد عرفوا منين ده كأنه يا آدم عايش معاها ليل نهار
فكر كده بعقلك واحده لابسه نقاب وكمان رنا وملك وهنا مبيكلموش عاصم وهما بس اللي كانوا موجودين معاها يوم الفرح مين بقى هيقول ل عاصم وكلهم بيكرهوا عاصم
بس مريم ما لهاش عداوه مع عاصم
وعاصم خلاص هيتعدم هيكدب ليه
طيب تفتكر يوم ما كنتو بتتقدموا وبتطلبو ايد هنا ل أشرف
عاصم يومها مكانش موجود تفتكر ليه فكر معايا كده عاصم عايز يثبت للناس انه كويس بس اكيد لما عرف ان مريم هتكون موجوده مجاش ليه
ممكن تكون مريم كلمته وقالتله ما ينفعش علشان محدش يكشفنا
ادم ماسك راسه وكان عايز يصحى مريم ويضربها ويكسر عضمها
الشيطان صور كل حاجه سلبيه ل آدم
وادم عينيه زغللت من قلة النوم والتفكير وحاسس انه عايز بجد يضرب مريم
وخرج من الاوضه بسرعه علشان ما يرتكبش جنايه وراح على البلكون بينهج ومش عارف ياخد قرار
الشيطان نساه مريم الجميله ونساه كل موقف حلو عاشوه مع بعض وبعد فتره دخل من البلكون والكل ب يتصل على آدم ومريم علشان ميعاد الطياره خلاص
وادم شايف الاتصالات كلها وماردش علي حد وكمان فون مريم صامت من تعبها نايمه ومش حاسه
الساعه كانت ١٠ ونص
آدم من كمية الاتصالات اتخنق وكنسل علي طارق وبعتله رساله فيها انه مش هيسافر
وقام من مكانه ودخل الاوضه كانت مريم قامت ودخلت الحمام وخرجت منه
بقلم Mariem Nasar
آدم فتح درج التسريحه وطلع منهم تذكرتين السفر
مريم قربت منه ومفكره ان الوقت لسه بدري على السفر
مريم صباح الخير يا حبيبي
آدم ..
مريم استغربت بس افتكرت ان ممكن يكون متدايق من امبارح او انها نامت من غيره
مريم قربت اكتر حبيبي انا اسفه صليت وقرات قران ونمت امبارح ڠصب عني انت جيت امبارح امتى
آدم بيتفرج على التذاكر ومش عارف يعمل بيهم ايه وفكر اخيرا انه يرميهم او يرجعهم لابوه تاني
مريم آدم انا باكلمك انت ما بتردش ليه وبعدين انت صحيت مصحتنيش ليه
انا امبارح جهزت كل حاجه انا ورنا يلا بقى علشان نلبس ونلحق الطياره تعرف ان دى اول مره اركب فيها طياره وخاېفه لكن وجودك جمبى مطمنى ورايحه تشوف الساعه كام في الموبايل
ادم مش هنسافر ورمى التذاكر في الزباله
مريم لفت ل آدم ورجعتله ازاي يا آدم مش هنسافر لندن
مريم فكرت انهم هيسافروا على تركيا لان دي رغبت آدم من الاول
مريم شافت التذاكر ال آدم رماها حبيبي ما ينفعش منسافرش دي هدية باباك ليك كده هيزعل منك
آدم انا قولت مش هنسافر ويا ريت ما تعمليش محاضره وتسمعي الكلام
مريم ببراءه حبيبي انا مش قصدي اعمل محاضره ولا حاجه انا كل اللي اقصده انه عمو خالد حابب يقدملك اقل حاجه تبسطك وبعدين حرام تكسر بخاطره
آدم قرب منها بعصبيهوانتي مالك هو ابوكي ولا ابويا وبعدين خليكي في نفسك ما تدخليش نفسك في اللي ما لكيش فيه ومسك دراعها جامد
مريم اه يا آدم ايدك بتوجعني
آدم يا ريت بقى تبطلي دور الفضيله اللي انتي عايشه فيه وكل كلمه تقولي نصايح وقال الله وقال الرسول بصي لنفسك الاول
آدم كان بيتكلم وما كانش عارف هو بيقول ايه لان آدم محپوس في افكاره واللي بيتكلم دلوقت شيطان عاصم
وزقها ومشى خطوتين لقدام
ومريم مش فاهمه حاجه ومصدومه ومسكت دراعها بۏجع وبعدها خطت خطوه وحطت ايدها على كتفه
آدم فيك ايه طيب لو مش عايز نسافر خلاص مش مهم انا اصلا مابحبش السفر
لكن لو سمحت ما تجرحنيش بكلامك ده انا مش فاهمه حاجه
آدم لف ليها ومسكها بايديه الاتنين من ذراعها ماجرحكيش انتي لسه شفتي تجريح
الاحساس اللي عندك ده مش لايق على واحده زيك
واحده ماعرفش عنها حاجه اتجوزتها وكنت فاكرها محترمه بس دي غلطتي. غلطتي ان فكرت في واحده عايشه عند جوز اختها والله اعلم سابت بيت اهلها ليه
مريم. واقفه ومش لاقيه رد ولا قادره ترد ودموعها نزلت وفي الاخرآدم انت واعي انت بتقول ايه!!!!
آدم زعق بعلو صوته ومريم انتفضت مكانهاايوه واعي اوي اوي واعي جدا
انا اخدت على قفايا بجوازى منك كنت مفكر انك بنت استثنائيه لكن طلعتي زيك زي اي حد ومن الاخر سفر مش هنسافر
مريم حست ان الاوضه بتصغر عليها وان النفس مش واصل ليها وآدم بيكلمها وبيتهمها بالطريقه دي
آدم خلص كلامه ومريم مش شايفه قدامها وهو اخد فونه ومفاتيحه ومع فاتحت باب الاوضه وخروجه
كانت مريم وقعت ع الارض واغمى عليها
وآدم نزل وركب عربيته وهو عمال يفكر.
يفكر وفي الاخر جاتله فكرة انه ممكن يكون ظلم مريم وان البنت بتاعه سنتر التجميل يكون عاصم راح وسالها وممكن تكون هي وصفت مريم ل عاصم وغير طريقه بالعربيه
وراح على سنتر التجميل وقابل البنت اللي هناك وسالها بطريقته الخاصه وكلمها
وطلب منها كاميرات يوم الفرح لحد دلوقت واتفرج على الكاميرات من الخارج والداخل وما شافش عاصم خالص
وآدم هيتجنن ومش عايز يصدق كلام عاصم لكن ازاي. ازاي شافها فيييييييين
عاصم بخ سمه ف عقل آدم وعمي عنيه عن كل حاجه
يتبع.
شيرين الو ايوه يا اشرف وصلتوا بالسلامه يا
تم نسخ الرابط