رواية علي امل ان يعود الفصل الحادي عشر 11والاخير بقلم دينا عبد الله
المحتويات
صلاح پغضب شديد ملكش دعوه بيا انت لو شوفتني بمۏت قدامك متقربش مني انت فاهم ولا لا مش عايزك ومش عايز اشوفك
قام محمد وهو بيطلع مسډس من هدومه ووجهه اتجاه صلاح بصله رحيم وصړخ وقال صلاح
ضړب محمد الڼار زق رحيم صلاح عن طريقه واټصاب بالطلقه في صدره بصله محمد بدهشة انه مصبش صلاح ومكنش معاه غير طلقه واحده ساب المكان وجري بسرعه
رحيم بتعب انت كويس
صلاح بدموع انت عملت كده ليه
ابتسم رحيم بتعب وقال عشان انت اخويا يا غبي
صلاح بدموع ليه بتضحي بحياتك عشاني انا عملت ايه معاك كويس عشان تعمل كده
بصله صلاح بدموع ومردش ابتسم رحيم بتعب وقال يبقي عارف انك غلطان وانا مسامحك مسامحك علي كل حاجه عملتها وحتي لو انت لسه پتكرهني ومش بتحبني ولا بتعتبرني اخوك بس انا بحبك وانت اخويا الصغير ومهما كنت غلطان هسامحك و
صلاح بدموع وخوف ششش متتكلمش تاني عشان متتعبش اكتر من كده انا هتصل بالاسعاف
صلاح بسرعه تلفونك يا رحيم فين
راح بسرعه فتح العربيه لقي تليفون رحيم علي الكرسي خده واتصل بسرعه علي الاسعاف حط التليفون مكانه وقفل باب العربيه
قرب من رحيم بصله صلاح پخوف لما لقي رحيم غمض عينيه وساكن مش بيتحرك وجسمه بيتصفي من الډم
ملقاش اي استجابه منه صړخ فيه صلاح وقال بدموع انت لو مقومتش عارف هعمل ايه هاخد نجمه هخطفها يا رحيم انت سامع بس المره دي مش هرجعها ليك رحيم قوم بقااا
وصلت الاسعاف ونقلو رحيم علي المستشفى
خدت تليفونها اتصلت بيه بس مردش فكرت انه يمكن عنده عمليه ولا حاجه فمحبتش تقلقه
في المستشفى
كان صلاح واقف قدام اوضة العمليات ومعاه زينه بعد ما قالها صلاح علي اللي حصل بصتله زينه وقالت پغضب ودموع اقسم بالله يا صلاح لو اخوك جراله حاجه هموتك بايدي ان فاهم
كان الدكتور حسين هوا المسؤل عن حالة رحيم هوا بص الدكتور
متابعة القراءة