رواية "لم_تكن_هي"((كاملة حتى الفصل الأخير)) بقلم سلمى_عماد
هي تقول بمرح..يعيش ياسين يعيش ثم اقتربت منه وقلبته من خديه بقوه
استيقظت من نومها و نظرت لهاتفها وجدت الساعه تخطت الرابعه فجرا_هو ياسين كل ده في ده خارج من الساعه 9
امسكت هاتفها لتدق عليه سمعت الباب يفتح جرت عليه..ياسين كل ده اتأخرت حرام عليك سايب كلبه في البيت و اقتربت منه لتضمه رجعت للخلف و هي وتنظر له پصدمه..
يتبع..
سلمى_عماد
لم_تكن_هي
هو اي ده يا ياسين
شملها بنظراته التي يعتليها الاستغراب..اي!
اي البيرفيوم اللي على قميصك ده.
_هو عيب احط بيرفيوم ولا اي! ما عادي ثم يعن
قاطعته و تجمعت الدموع بعيونها..بس ده بيرفيوم نسائي هتحطه تعمل بيه ايي
نظر بانحاء المنزل بتوتر ثم اردف بتكذيب..اي كشفتيني هه انا كنت عاملك مفاجأه و كنت جايبلك نوع بيرفيوم تحفه فكنت بجربهم
تحولت نظراتها الي بسمه و سعاده و هي تمسك بيه..اي ده بجد طب هي فين
اردف..لسه يحبيبتي بكره هتجهز
نظرت بعيونها له هي ترمش باهدابها أكثر من مره هل قال لها حبيبتي! ام هي تتهيئ و ايضا يجلب لها الهدايه هل وقع بعشقها كما تعشقه منذ زمن بعيد!
راقب تغير وجهها و البسمه التي تزين وجهها و عيونها التي تشع حب و حنان شعر للحظه سبب بعده عن چاسمين حبيبته الأولى و الاخيره فاق من تفكيره على صوتها و هي تقول
بعبوس طب هتاكل ولا اي
نظر لها و تنهد..تمام حطي ناكل سوا داخل استريح شويه عقبال ما تجهزي الاكل
ضحكت له و هي تفر الي المطبخ..فوريره
دخل الب غرفته وجد علبه هدايا مغلفه اقترب إليها و هو يتنهد..هي مش هتبطل تجيب هدايا شكل كل يوم كده تحولت نظراته إلي حماس و هو يفتحها وقف پصدمه مما وجده..
يتبع.
لم_تكن_هي
بقلم_سلمى_عماد