رواية "ليلة تغير فيها القدر "( الفصل الخمسمائة والخامس عشر 615 إلى 617 ) بقلم مجهول
المحتويات
الفصل 615 صفية تتسلل خارجا
إنه حبيبي قالت أميرة التي شعرت بالخطړ القادم من مرام
السيد البشير سعدت بلقائك. أنا مرام سمير صديقة أميرة المفضلة. ابتسمت مرام بسعادة.
سعدت بلقائك أيضا. أجاب أصلان بابتسامة.
كانت ابتسامتها دائما جذابة للعيون مثل خطاف غير مرئي كانت تحاول دائما جذب انتباهه منذ اللقاء الأول لتكون في قلبه.
بالتأكيد سحبت مرام بشكل محرج يديها قبل أن تلتفت إلى أصلان الذي تحول كانت تحاول بشدة أن ترى ما هو نوع الاستجابة التي كانت لديه.
كانت تعتقد أن أي رجل لن يمكنه أبدا كبح نفسه عند رؤية رقصها حتى أصلان من وجهة نظرها الأثرياء كانوا يميلون إلى الاستمتاع بالنساء بشكل مفرط. طالما استطاع أحد أن يثير اهتمامهم فلن يدعوا الفرصة تفلت من بين أيديهم بسهولة.
كانت مرام معجبة بشدة بخطة أميرة استغلال طفلها للزواج من رجل ثري.
كانت أميرة تعرف مرام جيدا حيث كانت مرام تستمتع بإغراء الأثرياء. هل كان خطيبها الفريسة الليلة
إنها مرام شقيقة مريد التوأم تدخلت أميرة پغضب.
ما رأيك في رقصها أطرقت رأسها نحوه.
كانت حادة بما يكفي ليعرف أنه سؤال قاټل. بغض النظر شخصيتها سيئة.
كيف ذلك سألت أميرة بعد أن شاهدت كيف أعطت مرام تلميحات له عدة مرات.
إذا لم تكن شقيقة مريد لما سمحت لشخص مثلها بحضور حفل زفافنا. كان الاشمئزاز واضحا في عينيه.
هناك ألعاب ڼارية من المخيم هناك هيا بنا نلقي نظرة. سحبت أميرة يده لتقوده نحو الموقع.
امتلأت الفيلا بالموسيقى والضحك من الاحتفالات ووصلت إلى آذان صفية. كانت تريد الخروج لكن حسن ماهر تركها وحدها.
لم تكن لديها سوى ساقين يمكنها أن تأخذها إلى أي مكان تريده ولم تكن تريد أيضا أن تضيع الليلة التي تقضيها على جزيرة جميلة. بعد التفكير غادرت الفيلا.
طلبت كوبا من العصير والتفتت لتنظر إلى الناس الذين كانوا يستمتعون على الرغم من هدوئها إلا أن
أحدهم انجذب
متابعة القراءة