رواية غريب في قلبي (الجزء الثاني 2 والاخير )بقلم رغدة
هي مين ولا الذكريات دي كانت من امتى
وبعد مده كان لازم يروح القسم عشان القضيه واول ما شافها كانت واقفه وسط زمايلها وضحكت
الضحكه دي الي خطفت قلبه وكانت ملكة أحلامه
وهي لما شافته حست بۏجع بقلبها وكانت عينيها ڤضحاها وهو شاف العيون دي وافتكر عيونها وسمع ضحكتها الي كانت بتضحكها معاه قلبه كان بيشاور عليها ويقوله هي دي وعقله رافض
واول ما خلص مع كمال جري على مكتبها بس للأسف كانت مشيت
خرج من القسم ومشي بنفس الطريق لحد ما وصل لنفس البيت
خد نفس عميق وقرر أنه يخبط عالباب وكان في خيار من اتنين يا هيلاقي حد يعرفه ويفتكر أو لا وممكن يقول إنه غلط بالعنوان ويمشي
خد نفسه وخبط على الباب وبعد وقت قصير الباب اتفتح وكانت هي قدامه
هي مش مصدقه عيونها ازاي هو هنا وهو كمان مستغرب وحاسس أن كل حاجة بتقربه منها
اسراء متمالكتش نفسها ورمت نفسها بحضنه وهي بتقول وحشتني يا غريب وحشتني اوي
زاد من ضمھا ليه وهي زادت بالعياط ولما هديت مسح دموعها وقعدوا سوا وهي قالتله على كل حاجة من وقت حاډثة أهلها لحد ما اتقابلوا مع بعض وازاي كان معاها طول فترة الغيبوبه وهو افتكر اسمه الي حبه معاها واعترفلها أن كل الفتره دي هو كان حاسس أن فى حاجه كبيره نقصاه وفي چرح بقلبه مش عارف يندمل
ابطالنا عاشوا قصة حب حقيقيه بين شخصين حقيقيين مش بنت وشبح وكان الزواج نهايه حاله وبدايه حياة هتجمعهم مع بعض العمر كله
تمت