رواية حبيبي المدير (الفصل الحادي عشر 11) بقلم شيماء صبحي
ضم حاجبه وقال هو انت تعرفني يا ابني..
ماهر نزلت من عينيه دمعه مليانه بالفرحه وقالطبعا اعرفك انت مش فاكرني يا استاذ سلامه انا ماهر الصياد ابن محمود الصياد صاحبك من ايام المدرسه..
الراجل العجوز بص لماهر بتفحص وقالماهر انت ماهر
ماهر هز راسه بفرحه والراجل العجوز قرب منه وحط ايديه علي وش ماهر وقال بحبمااهر انت فعلا مااهر عنده نفس الضحكه دي!
ماهر حضنه بفرحه وبدأ يفتكر ذكرياته مععاه لان الاستاذ سلامه كان بيحب ماهر واحلام وكان شايف من وهما صغيرين انهم هيتجوزو وكان ماهردايما بيتعصب اول ما يسمع كلامه لانه شايف ان احلام بنت مزعجه ومتصلحش انها تكون زوجته وانه بيعتبرها مجرد صديقه ..
ماهر كان بيسمع كلامه وقلبه بيدق وكأن بسبب كلامه دا احيى في قلب ماهر مشاعر قديمه كانت مدفونه في قلبه فبصله وقال بتساؤل هيا احلام اتخطبت! بقلمي شيماء صبحي
تتوقعوا ايه المقابله اللي هتجمع ماهر واحلام مره تانيه
عاوزه تفااعل قوي علشان انزل بكره بارت جديدمليان بالمفجأت الحلوه!
رواية_حبيبي_المدير
الكاتبة_شيماء_صبحي