رواية كنت رايحه بيت عمي( مكتمله الأجزاء من الجزء الأول إلى الاخير )بقلم ملك ابراهيم
المحتويات
عليها التعب جدا وشها اصفر جسمها ضعيف السواد الا تحت عنيها عنيها ااااه عنيها كان فيها حاجه غريبه كان فيها نظره غريبه ومختلفه وقعدت قدامي وقالتلي انا طبعا مش جايه اعزيكي لان ياسين مامتش وعارفه ومتأكده ان دي لعبه منكم عشان يهرب من الا عمله فيا ومن محاولت قتلي و قټله أبني الا كان في بطني ..بصتلها بدهشه وقولتلها ايه الكلام الا انتي بتقوليه دا انتي ازاي فاكره ان مۏت ياسين لعبه عشان يهرب من الا هو عمله فيكي .. قالتلي بقوة عشان انا اكتر واحده في الدنيا عارفه ياسين مهران وعرفه حركاته واسلوبه دا .. بصتلها بدهشه وقولتلها لا ياسهر مستحيل دا انا شوفت الړصاصه بعيني وهي بتدخل في قلب ياسين .. قالتلي بسخريه وبعد ما الړصاصه دخلت في قلب ياسين ايه الا حصل ... بصتلها وانا بحاول افتكر لكن انا مش فاكره اي حاجه غير ان انا اغمى عليا ولما فوقت لقيت نفسي في المستشفى .. وبصتلها بدهشه وقولتلها انا مش عارفه ايه الا حصل بعد كدا لاني اغمى عليا بس انا متأكده ان انا شوفت الړصاصه وهي بتدخل في قلب ياسين .. ردت بثقه وقالتلي عادي وسهل جدا انه يخدعك ويقدر يقنعك بسهوله ان الړصاصه دخلت في قلبه .. قولتلها بس انا كنت مخطوفه يا سهر والا كان خطڤني واحد عدو ياسين .. ابتسمت بسخريه وقالتلي وانتي عرفتي منين ان الا خطڤك عدو ياسين فعلا مش يمكن
الا خطڤك هو نفسه ياسين وعمل كدا عشان يخدعك .. لا لا اكيد كلام سهر دا مش صح انا متأكده اني شوفت ياسين وهو بېموت قدامي ومستحيل يكون دا تمثيل ... وبصيت ل
سهر وقولتلها انا متأكده ان ياسين ماټ ويوسف جوزي اخد العزا بتاعه وسافر بمامته عشان تعبانه .. بصتلي پغضب وقالتلي فوقي بقى هو انتي ازاي عاميه كدا ومش شايفه الحقيقه قولتلك 100 مرة ان ياسين ملوش اخوات ومفيش حد اسمه يوسف ويوسف دا شخصيه وهميه اخترعها ياسين عشان يهرب من كل جرايمه .. صړخت فيها وقولتلها بقوة يوسف موجود ويبقى اخوا ياسين التوأم وانا متأكده من كلامي وشوفت بعيني الچرح الا في قلب ياسين ويوسف جوزي مفيش في جسمه اي چروح .. ردت عليا بسخريه وقالتلي لمستي چرح ياسين بإيدك ..بصتلها بدهشه وقولتلها لا طبعا بس شوفته بعنيه .. قالتلي بقوة جرحه دا مش حقيقي يا داليدا دا كان بيخدعك عشان تصدقي انهم اتنين .. وقفت پغضب وقولتلها انا مستحيل اصدق الكلام دا انا واثقه ان يوسف جوزي موجود ويبقى اخو ياسين وياسين ماټ قدام عيني .. وقفت قصادي و ردت عليا بتحدي وقالت تقدري تقوليلي فين جوزك يوسف دا دلوقتي .. بصتلها پغضب وقولتلها يوسف مسافر عشان والدته تعبانه .. قالتلي وطبعا قالك انه هيرجع عشان يصفي اعمال ياسين وياخدك وتسافرو .. بصتلها پصدمه وقولتلها انتي عرفتي ازاي انه قالي كدا ..ضحكت بسخريه وقالتلي عشان انا معايا الدليل ان يوسف دا هو نفسه ياسين وهوريكي الدليل دا حالا وهتتأكدي انه خدعك وضحك عليكي بسهوله عشان يصفي اعماله وياخد كل فلوسه ويخرج من البلد من غير ما اي حد يحاسبه .....
بصتلها پصدمه ولقيتها خرجت تليفونها واتكلمت مع حد وقالت تقدري تطلعي دلوقتي انا وداليدا لوحدنا .. بصتلها بدهشه وقولتله انتي بتكلمي مين .. قالتلي دلوقتي هتفهمي كل حاجه وكويس ان مامتك وعمي مش هنا دلوقتي لان الكلام الا هتسمعيه دا هيكون صعب علي اي حد .. بدأ الخۏف يسيطر علي قلبي وكلام سهر وثقتها وهي بتتكلم دا خلاني احس
متابعة القراءة