رواية ترويض ملوك العشق الفصل الاخير كامل وحصري بقلم لادو غنيم
للخارج و تصلا علي أحد الحراس قائلا
تحت شباك أوضة عامري بيه في أكياس هر_وين تلمها حالا وتفرغها في حمام الجنايني في اقل من خمس دقايق مش عايز يبقالها أثر في القصر ياله نفذ
أغلق الهاتف ونزلا من فوق الدرج وتقدم للضابط الذي يتحدث بصوتا مرتفع
فلاش
شكلك بيقول أنك لقيت حاجة
نظرا لعمران مجيب عليه
لقيت بس متقلقش مبقاش ليها وجود
عارضهم عمران بنفي
أنتم بتقوله ايه أنا معرفش حاجة عنهم
هدئه جبران بجدية
خلاص اهدا أنا واثق من برئتك خلي بس الحفله تخلص وبكرا نقعد ونفكر فمين اللي وصل الشنطة دي ليك
مفكره نفسك هتعرفي تهربي مني طول الليل!
نظرة له بقلقا
والله العظيم أنا ماليش ذنب الولد هو اللي أعترض طريق
فرك مدمع عيناه بزمجره
خلاص خلصنا متجبيش سيرته تاني
أومات بتفهم من ثم سألته مستفهما
أنت ضړبته كتير ليه عشان أنا مراتك والا عشان كرامتك
قطب حاجبيه بغرابه
أنت ه تسطعبتي والا ايه أكيد ضړبته عشان قرب منك أنت مراتي والا حضرتك مش واخده بالك من كدا
تحركة هاربه منه بسعادة تغمرها فقد تبسمت الحياة أخيرا لها لكن في لحظة عابره صدرا صوت طلقه ڼارية بجوارها جعلت جسدها يتشبث ب الأرض و أستدارت بوجهها للخلف لكنها تفاجئه به مسطح خلفها و دمائه تكسوا الأرض بعدما تلقي طلقة الغدر
جبران
يتبعنهاية الجزء الأول من رواية ترويض ملوك العشق
ياريت نعدي ال ألف لايك هستنا كومنتاتكم و رئيكم في الاحداث وريڤيوهتكم ع الجروب
شكرا جدا لكل الناس اللي تابعتني ودعمتني في الجزء الأول من الرواية بفضل الله ثم دعمكم المستمر ليا وصلنا للأتنين 2 مليون قارئ ع الواتباد قبل نهاية الجزء الأول
و اتمني من قلبي انكم تتابعوني في الجزء الثاني اللي أول حلقاته هتبقي أول أيام عيد الأضحي المبارك
كل سنه و أنتم طبيبن و أسرتكم بخير يارب