رواية مُفسِدِي حياتها(كاملة جميع الفصول وحصريه) بقلم أمل صالح
توزع.
كانت هاجر متعودة إنها مش بتاخد من رشا أعطت مسك لإسلام وقالت وهي بترفع تلفونها_ هروح أكلم ماما أعرفها إننا شوية وجايين.
كانت بتحاول تهرب من المكان عشان متحرجش نفسها زي كل سنة وكل عيد وقفتها رشا قبل ما تخرج وهي بتطلع فلوس.
استني..
لفتلها هاجر فاتكلمت رشا وهي بتشاور ليها عشان تقرب_ تعالي هنا الله!
قربت وهي بتبص لإسلام بعدم فهم وقفت قصادها فمسكت رشا إيدها وحطت فيها الفلوس_ كل سنة وأنت طيبة.
ابتسمت لها هاجر بصت لإسلام بإبتسامة وعدم تصديق فبادلها الابتسامة وهو بيشاور بعينه على امه عشان ترد عليها..
وأنت طيبة يا طنط كل سنة وحضرتك طيبة.
دخلت بعد ما كلمتها قعدت مكانها جنب إسلام رجعوا يهزروا ويضحكوا من جديد كل واحد بيحكي موقف الكل بيشارك في الكلام الكل مبسوط!
مين كان يصدق!!
الناس اللي كانوا سبب ډم..ار لحظات حياتها السعيدة كلها قاعدين بيضحكوا ويهزروا معاها وكأن اللي بينهم كله مودة!
وفي النهاية صار الجميع سعداء.
تمت.
مفسدي_حياتها
بقلم_أمل_صالح
لا نقول وداعا بل إلى لقاء جديد في رحلة جديدة وعائلة جديدة..
لو متابعني ومتابعين قصصي القصة كانت عند حسن ظنكم ولا محتاجة أظبط حاجة
عايزة برضو أعرف حسيتوا بمشاعر الابطال وقدرت أوصلها ليكم ولا لأ الهدف من القصة وصل ولا لأ
متنسوش تجابوا على كل الأسئلة متنسوش رأيكم في القصة والأحداث وطريقة تقديم القصة..
شكرا لكل اللي كمل القصة بحبكم كلكم في الله.