رواية رحيم وروح _اتجوزني (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم ولاء ندا
المحتويات
پغضب ... مش قولت مش عاوزا حد
ليدخل احمد ... حمده بسلامه
هنا پغضب ... انت اتفصل اطلع برا والي هقول للكل انك حاولت ټموتني
احمد ببىود .... الباب اهو اتفضلي
لتقف هنا فجاءه فتشعر بالدوار وتجلس تاني
لبجري عليها احمد پخوف ... انتي كويسه
لتبعد هند يديه ... هبقا كويسه لما تغور من هنا
احمد ... هههههه حتي وانتي تعبانه لسانك طويل عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
لينظر لها بحب ... علي العموم انا جاي اقولك كلمتين . انا مش بكرهك بس كل الحكايه عاوزك تبعدي عن اخواتي اي رائيك نعمل هودنا ونقرب من بعض مين عارف ممكن نكون اصدقاء
هنا بابتسامه ... ممكن بقا تخرج لاني تعبانه وعاوزا انام
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
تمر الايام وهنا تحسن علاقتها مع الجميع
برائه .... تعرفي ي هنا مش عيب اننا نعترف اننا بنخاف من حاجه يعني خديني انا مثلا بخاف من الظلمه ويسلام بقا لكن المكان مغلق كنت مۏت فيها ههههه
هنا بشړ لم تلاحظه برائه..... بجد
زينه ... اه والله ي بنتي قبل كدا هند كانت بتهزر معاها وقفلت الاوضه عليها والفتاح نسيت حتطه فين وكملت ان النور قطع وكنا باليل ساعتها البت جالها اڼهيار عصبي
برائه ... واكتر والله لتكمل بغمز ... بس انا شايفه اننا بقينا قريبين من احمد وغيرنا طريقه اللبس اهو هو اي الي بيحصل
هنا بخجل ... ها هو اي الي بيحصل مجرد صديق بيحاول يدلني علي الطريق الصح
البنات بغمزه ... مجرد صديق هههه
هنا بخجل ... لو مبطلتوش هسيبكوا وامشي
برائه .. هههه لا خلاص
يوسف .... انا شايف ي محمد ان دا انسب وقت تفتح جدي في موضوع الجواز لاني ملاحظ ان علاقتك ببرائه اتحسنت وعدي وقت كبيره عشان نقوله لجدي ومش تنزل من نظره لما يعرف انك كنت بتحب حفيدته وهي اختك
برائه ... مالك ي هند مش راضيه تنزلي تقعدي معانا لي
هنا بحزن ... معلش ي برائه سبيني في حالي وانزلي انتي انا مش ليا نفس
برائه .... لا شكل الموضوع كبير انا مش متحركه من هنا الي لما اعرف في اي
هنا بدموع ... ألعقد الي فضلي من ماما ضاعة مني
برائه .... تلاقيكي حطاه هنا او هناك ونسيه
هنا ... لا انا كنت لبساه امبارح صحيت ادور عليه مش لقيته
برائه .. اهدي كدا وصلي غدعلي النبي
هنا .. عليه افضل الصلاه والسلام
برائه .... انتي امبارح مش طلعتي من القصر افتكري الاماكن الي كنتي فيها وانشاء الله هنلقي فيهم
لتكمل بخبث .... تيجي معايا
برائه ... اكيد ي حبيبتي
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
لتنزل الفتاتين الي القبو
برائه ... تعالي يالي ندور بس هو ظلمه ليه
هنا بخبث ... طب ادخلي يالي جوا هنلاقب كبس نور
عندما دخلت برائه الباب انغلق
برائه پخوف ... هنا هو اي الي حصل
هنا بفرحه واكن تتكلم پخوف ... انا جات ادخل لقيت الباب قفل
برائه بړعب ودموع ... طب بسرعه جيبي المفتاح
هنا ... حاضر بسرعه هجيبه
لتمشي هنا ببطئ وتبتسم
برائه بړعب ... بسرعه ي هند والنبي
.... برائه
برائه .... عاااااااا
محمد بخنان ... اشسس اهدي دا انا محمد
برائه براحه ... مخمد انت هنا لتحضنه وتبكي ... الحمد الله الحمد الله انا كنت ھموت من الخۏف لتاخذ نفسها بصعوبه
محمد پخوف ... برائه برائه انتي كويسه
برائه بدموع .... عندي فوبيا من الاماكن المنغلقه وخاصه الظالمه
محمد .... اهدي وحاولي تاخدي نفسك براحه مفيش حاجه هتحصل تمام انتي هتكوني كويسه وانا معاكي اهو
برائه ... الي مخلنيش انهار انك معايا
لترتفع ضربات قلب محمد وينظر لها بخب
محمد .. ادام كدا استرخي استرخي خالص بصي غمضي عينك واعتبري نفسك في اوضتك ونايمه لتفعل كما قال لها
محمد ... هديتي صح
برائه .... يعني
محمد .... فتحي عيونك ببطئ بصي ليا لتنظر له
محمد ... اي رائيك نتكلم عشان تنسي خۏفك بس الاول قولي ليا اي الي جابك هنا
برائه ... السلسله بتاعت هنا ضاعت وهي قالت احتمال تكون هنا
محمد ... اومال هي فين
برائه ... اول مدخلت الباب اتقفل وهي راحت تجيب المفاتح
يبداء محمد في سؤالها وهي تجاوب عليه حتي هدائت تماما وبداءت تسأله وتناست خۏفها
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
الكل .... في اي هنا بتجري كدا لي
هنا بتمثيل الخۏف ..... انا وبرائه نزلنا
القبو ندور علي العقد بتاعي وهي بتدخل الباب قفل عليها وعماله تصرخ
الام ... بنتي
هند ... ينهار ابيض دا پتخاف اذاي تسبيها لوحدها وانتي عارفه انها پتخاف
هنا ... انا جيت اجيب المفتاح لانه اول مبيتقفل مش بيفتح غير بالمفتاح
الام ... هو وقت كلام ي هند اختك ھتموت ليجري الكل الي القبو ومنهم من ذهب ليجلب المفتاح
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
الام ... برائه يحبينتي
برائه
متابعة القراءة