رواية رحيم وروح _اتجوزني (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم ولاء ندا
المحتويات
ي يوسف الموضوع انتهي انا استحاله ارضي اجوز بنت بتي لواحد كان بيحب اخته والله اعلم كان بيستغل انهم اخوات وكان بيعمل اي
يوسف بكذب .... بس محمد كان عارف من الاول انها مش اخته
الجد ... انت بتقول اي دا امجد ومراته قالوا بنفسهم ان محدش كان عارف غيرهم تن برائه مش بنتهم
يوسف بمكر .... لا ي جدي محمد كان العارف والدليل انه كان بيعملها بطريقه جافه غير اخواته البنات ود كان طلب امه ليه عشان برائه مش تزعل انها يتيمه او تحس نفسها عاله عليهم
لينظر له الجد بشك ... انت متاكد من كلامك
يوسف بثقه .... ١٠٠ ي جدي ولو مش مصدقني ممكن تسال برائه ذات نفسها محمد كان بيعملها اذاي
الجد ... سبني افكر في الموضوع شويه
يوسف ... ههههه لا ابوس ايدك ي جدي وافق اصلا الولا يعيني ثانيه بس وهيتجنين ويخطفها
الجد .... يبقا يفكر ي عملها ابن رحمه وانا مش هرحمه
يوسف .... ي جااامد يجدوا
الجد .... قوله دا الي عندي ولو مش عاجبه بخبط راسه في اتخن حيطه ويبقا يوريني هيعمل اي ساعتها ابن رحمه وبعدين لو مش ليتركه ويغادر
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
محمد بغيظ..... هو قالك كدا طب ماشي هنشوف انا ولا هو
محمد بضحك وهو يضع يديه علي كتفه .... لا متخفش انا مش هعمل حاجه تضيقه هههه انا بس هسرع الاحداث شويه
يوسف بشك .... ناوي علي اي
محمد.... هههه ناوي علي كل خير هههههه
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
هند بفرحه وهي تمسك يد برائه .... يالي بسرعه غيري لبسك وتعالي معايا تحت
برائه بحزن وهي تبعد يدها ... معلش ي هند سبيني لوحدي لاني مليش نفس اروح في مكان
هند ... بطلي رزاله وقومي البسي والي هاهدك كدا
برائه ... خلاص ي هند هلبس اهو
لتترك هند يديها في الصاله
برائه ... هند سيباني وراحه فين ي هند اي دا النور انطفي لي لتكمل پغضب ... هند لو كان مقلب من مقلبك مش هكلمك تاني
تضع يديها علي عيونها نتيجه تسلط الضوء عليها
ثم تبعدها عندما سمعت صوت محمد ... برائه
لتجده يجلس علي نصف رجل ويقدم لها خاتم كما يحدث في الافلام .... برائه تقبلي تتجوزيني
لتنظر له پصدمه ولكن ما لبثت ان تحولت نظرتها الي كره عندما سمعت كلامه
لذالك لم تتردد لحظه قامت برمي الخاتم پعنف من يده ت وتقول بكره .... وانا ميشرفنيش اتجوز واحد ذيك
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
ليقف محمد وينظر لجميع الحاضرين بكسره قلب عاشق ليغمض عينيه ليمنع تساقط دنوعه ويتركهم ويغادر القصر
لتقوم زينه بالتصفيق لينظر لها الجميع بستغراب
وتقترب من هنا ...... برافو برافو ي هنا عرفتي اخيرا عرفتي تعملي الي في دماغك وتفرقيهم عن بعض
هنا ببرود ... وانا مالي هو انا الي قولتلها ترفضه
زينه بكره .... اا انتي لعبتي فدماغها فضلتي تتقربي منها وانتي ذي الحربايه بمليون وش
هنا پحده .... حسبي علي كلامك عشان مش ټندمي
زينه بسخريه ... اي هتحولي تقتليني ذي ما حولتي قبل كدا تقتلي برائه
لتتغير ملامحها وتنظر تجاه احمد پغضب
ابو هنا پغضب... اي الهبل الي بتقوليه انتي واعيه لكلامك
زينه پغضب .... ايو واعيه ومعايا الدليل
زياد ... زينه انتي متاكده من الي بتقوليه انتي عارفه اصلا بتتهميها
بيأ
زينه .... ايو عارفه بقول اي وللاسف اخويا المحترم كان عارف وساكت هي الي بوظت جهاز المبكرويف وهي الي خططت لنزولها القبو وهي كمان الي لعبت في دماغها وخلتها مش تضيق محمد والنصيبه الكبيره انا اخويا العظيم كان عارف وساكت ولا وكمان كان بيداري علي عميلها السوده لتنهي كلامها وتعطيه نظره عدائيه
لينظر الجميع لاحمد الصامت الذي يبلع ريقه پصدمه لكيفيه معرفتها للسر ل يتوجه ابو هنا اليها .... قولي ان كل كلمها باطل وانا هصدقك
لتقف هنا بتوتر ليهزها والدها پغضب.. انطقي متيقفيش ساكته كدا قولي ان كل كلامها كڈب
زينه بسخريه .... اكيد هتنكر اتفضلوا الفديو دا لقيته علي موبيل احمد
لينظر لها والدها پصدمه ويوسف پغضب ليتقدم منها والدها ... لي تعملي كدا
عشقت البرائه بقلم اماني المغربي
هنا بكره ... لاني بكرهها لانه جات وخدت مني كل حاجه جدي بقا بيحبها اكتر مني يوسف الي عمره متعامل معايا حلو بيعملها احسن مني حتي محمد هدته مني انا الي كنت بحب مخمد الاول من يوم مكان زياد يخدني معاه وهو كان بيعملني حلو لتصرخ ... ايو انا حاولت
متابعة القراءة