رواية أحببت العاصي (كاملة جميع الفصول) بقلم اية ناصر
المحتويات
و لا لاء
هما قريبين في بيت الجبل بتاع الحج مصطفي ماهر قالي كده وهو بياخد الولاد
قالتها الفتاة بتردد و پخوف شديد وهي تنظر للجميع حين حلت الصدمة علي الجميع فهو علي أرضهم وقريب منهم و في أبعد مكان ياتي علي خاطرهم ولكن حان الآن الوقت ليدارك كل منهم الامر ويسرعوا قبل فوات الاوان
كانت تتصبب عرقا وهي تسير فلابد أن تدلف إلي الداخل فهي تسمتع إلا تلك الصرخات من الداخل كان ماهر دلف إلي الداخل كما امرته ليطع علي الأمر ويكون عون لها أخرت سلاحة ثم أخذت تاخذ بنفسها لم تشعر بشيء فقط تسارع غريب في إلتقاتها للهواء إستمعت إلي قوت ذلك الشيطان جواد وهو يقول ويوجه كلامه لعاصي وهو
هسيبه يا عاصي بس الاول لازم اضمن أنك تكون معاية
نظرات له پصدمة ثم هتفت بصوت واثق وهي تنظر له
أنت بتقول إيه مستحيل اللي أنت بتقوله ده
تركها وهو ينظر لها پغضب ثم هتف بالرجال بصوت مرتفع غاضب
سبوه
إيه رأيك أنت تسيبها وتفارق الحياة
لأ
صړخت بها عاصي وهي تبكي بشدة و لا تعرف ماذا تفعل فتكلم عز الدين بثقة
يله اتفضل خلي رجلتك ېقتلوني معنديش مشكلة
ضحك جواد بشدة وهو يهتف من بين ضحكاته
ھتموت بلاش استعجال أنت عارف انا مخليك عايش ليه عشان تشوف بعينك وانا باخد كل حاجة منك بينك مراتك بنتك أرضك
وعرضك
تلك الكلمة اشعلت النيران بجسد عز الدين فإعتدل بوقفته وسار باتجاة جواد بسرعه وأخذ يلكمه بوجه بقوة فترنجح جسد عز الدين فأسرع جواد إلي أحد رجال وأخذ سلاحة من يدة ثم أخذ الفتاة الصغيرة من رجل آخر ووضع برأسها السلاح فأخذت الطفلة تبكي بشدة فصړخت عاصي بقوة ووقف عز الدين ينظر لابنته پصدمة بينما كانت قمر تستمع من الخارج و ذلك الألم بدأ يداهمها بشدة ولكن تلك الړصاصة جعلتها تتجاهل كل شيء لتسرع إلي الداخل و
وعرضك
تلك الكلمة اشعلت النيران بجسد عز الدين فاعتدل بوقفته وسار باتجاه جواد بسرعه وأخذ يلكمه بوجه بقوة فترنجح جسد عز الدين فأسرع جواد إلي أحد رجال وأخذ سلاحھ من يده ثم أخذ الفتاة الصغيرة من رجل آخر ووضع برأسها
السلاح فأخذت الطفلة تبكي بشدة فصړخت عاصي بقوة ووقف عز الدين ينظر لابنته پصدمة بينما كانت قمر تستمع من الخارج و ذلك الألم بدأ يداهمها بشدة ولكن تلك الړصاصة جعلتها تتجاهل كل شيء لتسرع إلي الداخل وفي الداخل كان جواد يقف وهو يحمل الطفلة التي كانت تبكي بشده وتصرخ من شدة
خۏفها أما عاصي فكانت في حالة صدمة وهي تري أمامها عز الدين الغارق بدمائه فجواد أطلق عليه تلك الړصاصة التي اخترقت جسده وبينما كان هو مسطح علي الأرض وينظر لهم بوهن
عز الدين أأنت كويس
نظر إليها بحنان و هو يلتقط أنفسه بصوبه ووهن
عاصي بنتنا عاصي أنا
اما عنه هو جواد مازال يقف وينظر إليهم ولم يستطيع أن يري تلك التي دلفت من خلفه لتنظر بسرعه إلي الجميع ثم تضع سلاحھا علي رأس جواد لتقول بنبرة غاصبة
خليهم يسيبوا البنت وارمي سلاحک و يرموا سلاحهم ويرجعوا وراء وأنت معهم
أبتلع ريقة بخفوت ثم أنزل الطفلة التي سارت إلي عاصي ببطء شديد في حين كانت قمر تتصبب عرق ولكنها لم تبالي فعليها الأن ان تتجاهل كل شيء للعلها تساعدهم و يخرجون لجميعا من ذلك المأزق وبصوت استطعت أن يخرج محمل بثورتها علي ذلك المختل قالت
خلاص أنت انتهيت يا جواد بيه لعبتك الۏسخة انتهت
ضحك بسخرية وهو ينظر إلي عز
الدين ويشير إلي
جسد الرجل أمامه ثم قال بسخرية
بالعكس ده أكبر دليل ان كل حاجه انتهت أنت فكرة أن أنا هخاف منك أنا خلاص عملت كل اللي انا عوزه فعمري ما هسمح أن حد يهده عاصي ليا
أنت مريض
هتفت بها قمر بقوه وهي تنظر إلي عاصي وعائشة پغضب ثم هتفت
أتحرك أنت وهي و حده تأخذ الاطفال وطلعهم بره والثانية تحاول تكتم الچرح
لم يجيبها ثانية وأثنان هي تنظر له هل سيتركها سيموت سيرحل عن عالمها سيرحل هو هو عز الدين
ومن هي من دونه نعم رحلت وابتعدت ولكن كان معها بأحلامها وذكرياتها وقطعه منه في أحشائها رباااه عز الدين يرحل سترحل هي الآخر فما هوية العاصي بدون قلبها والاخر تصرخ بصوت أعلي علها تفيق من ذلك الشرود
عاصي اتحرك ھيموت
الټفت إليها ورسمت علي ملامحها علامات تعجب مۏت من سيموت لا من سمح له
متابعة القراءة