رواية الجميلة والۏحش (كاملة حتي الفصل الاخير) بقلم ماهي احمد
داغر : اكيد
( البودي جارد دخل علي غالب )
البودي جارد: عرفنا داغر راح فين الايام اللي فاتت دي
غالب : ( بلهفه ) فيين انطق
البودي جارد جاب الراجل اللي سفر داغر وهو متربط من ايديه ورجليه بالحبال ورماه قدام غالب ووقع قدامه في الارض
غالب وطي وقعد علي ركبه في الارض
غالب : Ein Wort möchte ich gleich von dir wissen, Dagher, reise zu mir, wo willst du mich anlügen? Ich weiß, dass ich dich nicht verschonen werde
( كلمه واحده وتجاوب عليا بكل صد.ق ولو حسيت بأي كلمه كڈب طالعه منك هتتقت.ل في الحال داغر راح فين )
غالب طلع المسد.س وضر.ب رجل الرجل بي
الراجل : ahhhhhhhhhh
Ali Egypt hat mich gebeten, nach Ägypten zu reisen
علي مصر. طلب مني انه يسافر علي مصر.
غالب رمي المسد.س
غالب : اقت.لوه واعملوا حسابكم من بكره الصبح هنسافر علي مصر. 😈😈
: الجميله والوح.ش 💞
( الجزء الواحد والعشرون
بقلمي مآآهي آآحمد
غالب : اقت.لوه واعملوا حسابكم ان من بكره الصبح هننز.ل علي مصر. 😈😈
الراجل : Nein, nein, töte mich nicht, ich habe dir gesagt, was ich weiß
( لا.. لا بلاش تقت.لوني انا قولتلكم اللي اعرفه بلاش تقت.لوني )
غالب اتنرفز
غالب : ( بنرفزه ) بتقت.له هنا ياغبي انت
البودي جارد : ( بتوتر ) انا اسف ياداغر بيه انت طلبت وانا نفذت
رعد : خلاص ياغالب هدي نفسك شويه
غالب: ( بصوت عالي) انت تخرس خالص انت فاهم 😡
البودي جارد شال الراجل ومشي
غالب : هات اي حد ينضف الد,م ده وحضر البا.سبور بتاعك بس مش الاصلي ياغبي
رعد : هنسافر بالبا.سبور المزور
غالب : اكيد طبعا انت عا.رف بعد اخر عمليه لينا في مصر. مبقاش ينفع ندخل مصر. بهوياتنا الاصليه
( في نفس الوقت )
عند هدير لاقت اللي بيخبط علي الباب جاامد اوي
ماما هدير: ايوه .. ايوه مين
ماما هدير فتحت
اسراء : معقول .. معقول هدير رجعت ياطنط 😍
ماما هدير: ( بفرحه ) ايوه رجعت يا اسراء اخيرا رجعتلي وقلبي ارتاح
اسراء : هي فين .. فين ياطنط دي وح.شتني اوي
بقلمي مآآهي آآحمد
ماما هدير: جوه في اوضتها صحيها من النوم
هدير كانت نايمه علي السرير اسراء بسرعه دخلت عليها ونطت جنبها علي السرير واخدتها في حض.نها
اسراء : مش مصد.قه .. مش مصد.قه ياهدير انك رجعتي تاني
داغر سمع صوت صويت طالع من اوضه هدير بسرعه جدا من غير ما يفكر فتح باب الشقه وراح علي شقه هدير جه يدخل الباب كان مقفول بخبطه واحده منه برجله كس.ره وبقي يمشي علي صوت الصر.يخ بتاعهم لحد ما وصل اوضه هدير ولانه حافظ ريحه جسم هدير ..شم ريحه شخص غير هدير في الاوضه وقبل ما هدير تلحق تقوله كلمه في لمح البصر. كانت رقبه اسراء صحبتها مابين دراع داغر ومش قادره تتنفس
هدير: ( بخو.ف ) داغر .. داغر بتعمل اي سيبها ياداغر دي صحبتي
داغر : ( ابتدي ينتبه لنفسه ) صحبتك .. صحبتك ازاي .. انا سامعك بتصر.خي
هدير : لا ياداغر لاء مش زي ما انت فاهم ارجوك سيبها دي ( بلعت ريقها) عشان بس كانت وح.شاني
اسراء خلاص مكانتش قادره تتنفس
هدير : داغر.. عشان .. عشان خاطرى سيبها وانا هفهمك
داغر : يعني ماكنتش بتأذيكي
هدير : لاء .. لا والله مكانتش بتأذيني
داغر ساب اسراء راحت واقعه في الارض
داغر : ( بعص.بيه وصوت عالي ) اومااااال اي ا
بقلمي مآآهي آآحمد
هدير : اصل هي كانت وح.شاني اوي فلما شوفتها بقيت مبسوطه اوي وبقيت اصر.خ انا وهي من غير ما نحس
داغر ض.م. حواجبه كده وهو مستغرب واتحرج من نفسه جدا انه جرى علي هدير بالسرعه دي ولسه هيلف عشان يمشي
ماما هدير كانت داخله بالفطار وماسكه الصنيه في ايديها لما شافت اسراء في الارض كده الصنيه وقعت من ايدها في الارض من الخضه
داغر سمع صوت الصنيه وهي بتسيبها من ايدها جرى بسرعه وفي لمح البصر. مسك صنيه الاكل قبل ما تقع في الارض ولحقها
اسراء بصت كده وبقت مستغربه
اسراء : ( با.ستغراب ) اي ده في ايه .. اللي حصل ده بجد
داغر وهو ماسك الصنيه لف راسه لورا ناحيه اسراء ورجع بص تاني لماما هدير ماسمعش صوت حركه ايدها وهي بتترفع عشان تاخد منه الصنيه